من غرفة المونتاج التي يصف المؤلف ما يجري فيها على أنه مواجهة الحقيقة في غرفة مظلمة، ينطلق ياسر عزمي في رحلة ممتعة. كتاب لا مفر لكل غاوي سينما من قراءته. لكنه كتاب غير تقليدي لغير التقليديين.